قسماوي نت يكشف : 38 هوائية مسرطنه في كفرقاسم بشهادة مندوبي الشركات

1

هبل يهبلكم اكتبوا موضوع على الاقل في 50% صدق او واقع يا نصابين بس بدكم تعملوا طنه ورنه

2

يا هذا الا تعلم انه وفي منطقة دوار الخرسه بالتحديد يوجد ما لا يقل عن 22 مصابا بالسرطان نتيجة تلك الانتينات المخفية في برك المياه وفي غرف السطح لكي لا نراها ولو أنها مرخصه ولا تؤذي لما أخفوها والمصيبة تلك الانتينه التي تطل على مسجد عمر وغيرها وغيرها انه لمحزن ما رايته قبل أسبوع في العياده الجنوبية عندما عرف احد المسنين في البلد بانه مصاب بالسرطان بدا بالبكاء وهو يقول حسبي الله ونعم الوكيل فيا ناس اصحو قبل ان يدخل هذا الداء الخبيث بيوتكم يومها لا ينفع الندم وأقول لأصحاب البيوت الموجرين اتقو الله اتقو الله هذا مال حرام حرام حرام

3

هذا عمل غير انساني والله تعالى سينتقم من كل صاحب بيت وضع هذه الانتينات اتقوا الله فينا وفي اولادنا حرام عليكم . والى رئيس البلدية اقول حافظ على كفرقاسم

4

السلام عليكم اذا في امانه وعدالة وان لم يستحي ويخاف الله من وضع هذا الاذى فلا يجب ان نمنحه نحن هذه الحماية وليس في ذلك اي فتنه بل يجب ان يحرق هو وهوائيته ودون رحمة والسلام على كفر قاسم

5

6

האד גיר אלי פי אלבלד וגיר אלי פי איזור תעשייה אנא מן עינדי אנו יקומו בנשר אסמא אלי חאטין אנטינאת ויפדחוהום אסם אסם ואללה אלודע בטמניש וינתה יא עאדל דשרק מן זראעית פארקים ושופלק חל מע אלי עינדהום אנטינאת לאנה עדד מורדה אלסרטאן קתרו בהלאיאם האדי לאנו סחה אהם מן קולשי חסביא אללה ונעם אלוקיל ע קול ואחד בגני מסארי מן דרר אנסאן

7

8

أنا بقول يجب الإعلان عن أسماءهم وفضحهم اسم اسم عديمين الضمير من اجل المال قتلو أطفال ونساء ورجال في أعز شبابهم تحركوا يا كفر قاسم بالأخص دار صرصور جميع الناس عرفت بعض البيوت الذي فيهم الهوايات هذه مش فتنه يا اخ الي كتبت المنشور

9

اولا يجب ان نقدم كل الشكر والتقدير لصاحب الضمير الحي الذي كشف الاعيب شركات الهواتف الخلوية بارك الله فيك اخي وكثر من امثالك ولكن للاسف الشديد هناك الكثير ممن يخفي مثل هذه الانتينات مقابل دراهم معدودة وحسب الوضع فان عدد مرضى السرطان في بلد الشهداء يتزايد يوميا وبسبب هذه الانتينات القاتلة فكيف يسمح انسان بان يؤذي جيرانه واقاربه مقابل المال!!!! والادهى والامر انه حين تمت المواجهة مع هؤلاء ممن تم كشفهم فان جوابهم كان بدنا نطعم اولادنا المساكين ...!!!!! او جاوبوا ب ما احنا خاتمين ععقد مع الشركات وبنقدرش نبطلوا!!!!! لهذه الدرجة ارواح الناس رخيصة؟ ول يا اهل بلد الكرامه وبلد الشهداء لوين وصلنا؟ يجب الحراك الجماهيري والتكاتف مع البلدية وهنا لها دور هام وللرئيس دور هام في الكشف عن الانتينات عن طريق لجنة البناء ولنقف جميعا ضد هذه الظاهرة التي ستقضي على ارواح الابرياء والله اعلم كم عدد الحالات التي لم تكشف بعد واخيرا بارك الله فيك اخي يا صاحب الضمير الحي ومن يضع مصلحة اهل بلده قبل كل شيء وقبل كل اغراء دنيوي والسلام

10

تابعتُ في الفترة الأخيرة تذمّر واحتجاج الأهالي في كفر قاسم على انتشار الهوائيّات في المدينة. بالطبع، ليس من حقّي ولا من حقّ غيري أن يُشكّك في اخلاصهم وحرصهم على صحّة إخوانهم من المسلمين. ولكنّي أظنّ أنّه من واجب الاخوة القائمين على مثل هذه الاحتجاجات والاعتراضات أن يُقدّموا أدلّة علميّة وافية على وجود علاقة بين انتشار هذه الهوائيّات وانتشار مرض السرطان في المدينة. فمع الاحترام الوافر للأخوة القائمين على مثل هذه الاحتجاجات، الدراسات العلميّة الأخيرة نفت وجود أي علاقة بين الإشعاعات الصادرة من الجهاز الخلوي وبين مرض السرطان. وإلى الآن، لم أطّلع على ولو حتّى دراسة علميّة واحدة تُؤكّد أو تُثبتُ تسبّب هذه الإشعاعات بالأورام الخبيثة. ولأنّه ليس من الخُلُق ولا من الأدب انتقاد أفعال النّاس والإتيان بها تباعًا، لذلك سألخّص مُجمَل ما قرأته من الدراسات الأخيرة عن العلاقة بين الإشعاعات الصادرة من الجهاز الخلوي وانتشار مرض السرطان، وسأزوّد المُهتمّين بالمصادر للمراجعة. في بيان لها، صرّحت منظّمة الصحّة العالميّة أنّه من غير المُرجّح أن يكون مرض السرطان نتيجة للإشعاعات الصادرة من الأجهزة الخلويّة أو الهوائيّات (1). ووفقًا لموقع المؤسّسة القوميّة للسرطان، الدراسات الأخيرة أظهرت أنّه ليس هنالك رابط متين بين استخدام الأجهزة الخلويّة وانتشار مرض السرطان. الموقع الرسمي للمُؤسّسة يُحيلُ إلى أحدث الدراسات عن العلاقة بين الإشعاعات الصادرة من الأجهزة الخلويّة ومرض السرطان، والتي نُشرت في السابع عشر من أيار – مايو – من هذا العام (2010). الدراسة تُعدّ من أحدث وأشمل الدراسات حول الموضوع، وقد شملت العديد من الدول حول العالم كأستراليا، كندا، الدنمارك، فنلندا، فرنسا، المانيا، اسرائيل، ايطاليا، اليابان، المملكة المُتّحدة، السويد، وغيرها من الدول. بحسب موقع المُؤسّسة القوميّة للسرطان، أعلن الباحثون أنّهم لم يجدوا أي دليل على ازدياد نسبة الخطر للإصابة بمرض السرطان لمستخدمي الأجهزة الخلويّة، حتّى ولو بصورة مُسرفة (2). هنالك عشرات الدراسات التي تُؤكّد عدم وجود رابط حقيقي بين مرض السرطان والإشعاعات من الأجهزة الخلويّة. ولكن لضيق الوقت، أكتفي بذكر المصدرين في الأعلى.ولكنّي أقول أنّه حتّى ولو كان هنالك دراسات مُعارضة لهذه النتائج، فالأمر كما توضَح جدليّ وليس محسومًا كما يُظهرُ المحتجّون على انتشار الهوائيّات. الدليل الوحيد الذي عرضه الأخوة المُحتجّون على انتشار الهوائيّات هو وجود ما يُقارب المئات من حالة سرطان في المدينة. بدايةً، لم يُوضّح الاخوة ما نوعيّة هذه الإصابات، هذا فضلاً عن دراسة توزّع هؤلاء المصابين – نسأل الله لهم الشفاء العاجل – في المدينة. التفرقة بين نوعيّة الورم ومكانه في جسم الإنسان هي خطوة غاية في الأهميّة. فكما يعلم الاخوة القائمين على هذه الاحتجاجات أنّ مرض السرطان هو الأكثر انتشارًا في العالم والمتسبب في معظم حالات الوفاة هو سرطان الرئة. والمتسبّب الرئيسي والاكثر شيوعًا لسرطان الرئة خصوصًا وأنواع مختلفة أيضًا من الأورام، بطبيعة الحال، هو التدخين (3). والدراسات العلميّة التي تُثبت علاقة التدخين بالسرطان هي أكثر توافرًا وأشدّ توكيدًا. ليس هذا فقط، بل وحتّى أنّ الدراسات الحديثة تُؤكّد أن التدخين السلبي (الجلوس بجانب مدخّن) هو مُسبّب أكيد لسرطان الرئة (4). والمثير للاهتمام أن هنالك دراسة تُؤكّد أن أضرار الإشعاع النووي قد تكون مساوية للأضرار الناتجة عن التلوّث البيئي (دعونا لا ننسى أنّ بلدتنا هي من أكثر المدن تلوّثًا في البلاد)،التدخين السلبي، أو حتّى السُمنة (5). إذًا فلنبدأ حملة صادقة ومبنيّة على أسس علميّة وشرعيّة لمنع التدخين وبيع السجائر في المدينة. إذا كنتم حقًّا صادقون في محاربتكم لمرض السرطان وحرصكم على صحّة إخوانكم من المسلمين، فلتدعموا المشاريع البيئية التي تهتمّ بنظافة المدينة والمحافظة على نقاء سمائها من الغازات السامّة.. فكما تُؤكّد الدراسات العلميّة الحديثة، الضرر الذي يُحدثه المُدخّن لنفسه وللآخرين هو بالتأكيد أشدّ فتكًا بصحّة وسلامة الإنسان (وخصوصًا الأطفال) من معظم أنواع الإشعاعات التي قد نتعرّض لها في المدينة. وكما قال عيسى ابن مريم – عليه السلام – : "لا تدينوا لكي لا تدانوا. لأنكم بالدينونة التي بها تدينون تدانون وبالكيل الذي به تكيلون يكال لكم." (6). مصادر .. (1) موقع منظّمة الصحّة العالميّة بالإنجليزيّة. أسئلة متكرّرة وصفحة الحقائق. http://www.who.int/features/qa/30/en/ http://www.who.int/mediacentre/factsheets/fs193/en/ (2) موقع المؤسّسة القوميّة للسرطان. الأجهزة الخلويّة وخطر الإصابة بمرض السرطان. http://www.cancer.gov/cancertopics/factsheet/Risk/cellphones (3) موقع منظّمة الصحّة العالميّة بالعربيّة والإنجليزيّة. مرض السرطان. http://www.who.int/mediacentre/factsheets/fs297/ar/index.html http://www.who.int/mediacentre/factsheets/fs297/en/ (4) المجلّة البريطانيّة للطبّ. تراكم الأدلّة على سرطان الرئة والتدخين السلبي. http://www.bmj.com/content/315/7114/980.full (5) بي ام سي الصحّة العامّة. هل التدخين السلبي، تلوّث الهواء، أو السمنة تشكّل خطرًا اكبر على الحياة من الإشعاعات؟ http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/P

11

للمعلق رقم 10 الرجاء الانتباه غانت تتكلم عن الاجهزه الخلويه وكذلك الابحاث (اجهزه تلفون خلوي) اما الانتينات فاها شان اخر