مع رحيل الصديق الحميم الحبيب سميح:
هذا النص كنت قرأته احتفاء وتكريمًا له في دار الأسوار في عكا في أواخر الثمانينيات.
أعيدها نشره اليوم مع دمعات تترقرق.
...............................................................................
المدينةُ والعاشق
( إلى سميح القاسم )
....................................................
في مدينةِ...